1-الإطار التنسيقي معلقاً على اقتحام البرلمان: يثير الشبهات بشكل كبير
رأى الإطار التنسيقي أن ما جرى من أحداث متسارعة والسماح للمتظاهرين بدخول المنطقة الحكومية واقتحام مجلس النواب، يثير الشبهات بشكل كبير، مطالباً حكومة تصريف الأعمال باتخاذ إجراءات حازمة لحفظ الأمن والنظام ومنع الفوضى، داعياً المواطنين إلى "الاستعداد لكل طارئ".
موقع (شبكة رووداو الإعلامية) / 27 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/2ZfRvJn

2- اقتحام مبنى البرلمان العراقي.. هل وصلت رسالة مقتدى الصدر وأتباعه؟
قال عضو ائتلاف دولة القانون وائل الركابي إن قيام مناصري التيار الصدري باقتحام مبنى البرلمان يهدف لإيصال رسالة رفضهم لمرشح الإطار التنسيقي محمد شياع السوداني، واصفا الخطوة بغير الموفقة.
رئيس مركز بغداد للدراسات الإستراتيجية والعلاقات الدولية مناف الموسوي قال: أن تحرك التيار الصدري جاء لوقف فرض إرادة حزبية ضد توجهات الشعب العراقي، مبرزا أن الإشكال لا يكمن في شخصية  السوداني بل في طريقة تشكيل الحكومة التي يراد لها أن تكون نسخة مكررة من حكومة عادل عبد المهدي. لأن رئيس الحكومة -في حال القبول به- لن يستطيع التحكم بحكومة متعددة الأقطاب، ولن يتجاوز دوره تيسير أمور بعض الأحزاب السياسية، حسب قوله، منوها إلى أن التيار الصدري سيستمر في المظاهرات والاحتجاجات حتى حل البرلمان وتنظيم انتخابات أخرى.
موقع (الجزيرة. نت) / 27 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/cZfDV4q

3- قاآني غادر بغداد بعد اجتماعين مع قوى شيعية وكردية
هكذا حمل المالكي السلاح خوفاً إثر اقتحام المحتجين للخضراء
أسامة مهدي 
موقع (ايلاف) / 28 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/fZfF2EN

4- انتخاب رئيس الجمهوريَّة بنسخة 2018
عاد سيناريو 2018  بقوة ليخيِّم على الأجواء التي تسبق الاستحقاق الدستوري بانتخاب رئيس الجمهورية، فبينما لم تظهر أيّ مرونة من الحزبين الكرديين "الاتحاد الوطني" و"الديمقراطي"؛ لوّح الأخير بعدم دخول جلسة البرلمان المرتقبة المخصصة لهذا الشأن في حال وجود مرشحين اثنين....
مهند عبد الوهاب
 صحيفة (الصباح) البغدادية / 28 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/IZfJLPh

5- «عقدة» برهم صالح بين البارزاني والمالكي
الاتحاد الوطني الذي يصرّ على ترشيح صالح يقبل بسيناريو 2018 بينما «الديمقراطي» يرفض ذلك لقناعته أن الفوز سيكون للمرة الثانية من حصة «الاتحاد» ومرشحه. وفي حين يراهن «الاتحاد الوطني» على تحالفه مع قوى «الإطار»، فإن بارزاني لا يزال يراهن على إمكانية شق وحدة «الإطار»؛ كون هناك طرف داخله لا يميل إلى صالح، وهو زعيم «دولة القانون» نوري المالكي.
صحيفة (الشرق الأوسط) اللندنية/ العدد:15948/ 28 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/bZfLHjr