قضايا عراقية السبت 30 يوليو 2022

السبت - 30 يوليو 2022

1-عمار الحكيم يغادر المنطقة الرمادية ويصطف إلى جانب نوري المالكي
زعيم تيار الحكمة كما بعض قيادات الإطار التنسيقي  يعيدون النظر في توجهاتهم ويستنفرون إلى جانب المالكي في ظل استشعارهم خطورة التنازل لشروط الصدر.
عمار الحكيم: لن نقف مكتوف الأيدي أمام أصوات الفتنة وزج الشباب في الفوضى
الصدر لن يسلم بأي تسوية دون ضمان عزل المالكي
صحيفة (العرب) اللندنية / 30 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/ZZzKzdF

2- تيار الحكمة: الاختلاف مع الصدريين يجب ألا يؤدي لكسر عظم أو اشتباكات
الخطاب السياسي لرئيس تيار الحكمة الوطني، عمار الحكيم، يوجز المشاكل في الساحة السياسية، ويضع النقاط على الحروف، ويعمل على التهدئة وإيجاد الحلول في الأزمات، والترفع عن الخطاب المتشدد والبعيد عن الديمقراطية والحفاظ على وحدة الصف العراقي....
موقع (شبكة رووداو الإعلامية) / 29 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/QZzTtp3

3- تفجر مواجهة بين الحكيم والصدر والبرلمان يلغي جلسة لانتخاب الرئيس
دعوة الأكراد لإنهاء خلافهم وتقديم مُرشَحَيهم لرئاسة العراق....
فجر اتهام الحكيم الجمعة للصدر بجر الشباب الى فتنة وفوضى على خلفية اقتحام انصاره للمنطقة الخضراء وسط بغداد مواجهة بين السياسيين الشيعيين دفعت الصدريين الى اغلاق مكاتب الاول في العاصمة والتهيؤ للاعتصام ما دفع البرلمان لإلغاء جلسته غدا حول انتخاب رئيس الجمهورية.
أسامة مهدي
موقع (ايلاف) / 29 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/bZzPRNF

4- متاهة العراق
مسالك المتاهة العراقية تزداد صعوبة وخطورة، ويبدو أن الخروج منها بات مستحيلاً، ولعل المخرج الواحد الذي بات متاحاً، هو حل البرلمان وإجراء انتخابات جديدة، خصوصاً أن لا رئيس جديداً، ولا رئيس حكومة في الأفق، وتشكيل «الإطار التنسيقي»، أمس، فريقاً للتفاوض مع جميع القوى السياسي بخصوص تشكيل حكومة جديدة، مجرد محاولة لكسب الوقت.
افتتاحية الخليج
صحيفة (الخليج) الإماراتية / 30 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/OZzKykU

5- رجل إيران الأول في العراق انتهى... الفشل ليس مؤامرة
تسببت تسريبات المالكي بنهايته، ليس لأنها كشفت أسراراً عن طبيعة تفكيره، فهذا معروف، بل لأنها أصبحت وثائق بيد منافسيه داخل معسكر حلفائه في الإطار، الذين يتوقون للتخلص منه....
لا يثق المالكي بالمرشح الجديد، إنه يخشى أن يستيقظ فيجد ربيبه السوداني وقد سلك مسار عضو حزب "الدعوة" الآخر حيدر العبادي، الذي حوّل حقبته إلى مهرجان للاحتكاك مع فصائل إيران إبان حقبة أبو مهدي المهندس، ومن أجل هذا، لا يكتفي المالكي برئيس وزراء من حزبه لتهدئة مخاوفه، بل يشترط أيضاً ضمان منح 3 مناصب أمنية إلى شخصيات موثوقة، وهي وزارة الداخلية وجهاز المخابرات ومستشارية الأمن القومي، إنها ليست سوى الجهات التي يتوقع المالكي أن تشارك في "مؤامرة اعتقاله"....
يراقب المالكي صمت الإيرانيين، ويتساءل، ومعه عراقيون كثر: "هل صمتٌ هذا أم عجز؟ وهل هو انشغالٌ بالنووي والشؤون الداخلية... أم بداية مرحلة التضحيات واستبدال الكوادر؟".
محمد السلطاني
صحيفة (النهار العربي) اللبنانية / 30 تموز- يوليو 2022
https://cutt.ly/fZzAccS